د جمال رمضان موسي
10-06-2006, 04:50 PM
دور المدرسة في التربية الصحية للمجتمع
لابد أن تنفتح المدرسة على المجتمع من حولها في مجالات كثيرة ليستفيد من الخبرات والإمكانيات الموجودة فيها ، ويمكن للمدرسة أن تسهم في التربية الصحية للمجتمع عن طريق :
1- حضور أولياء الأمور عند الفحص الطبي لأبنائهم يتيح الفرصة للتوجيه إلى طرق علاج الأعراض التي تظهر على أبنائهم وأحاطتهم بالمعلومات الخاصة بالنمو وبالخدمات التي يمكنهم الاستفادة منها .
2- ما يقوم به طبيب المدرسة والزيارات الصحية المنزلية للطلبة من نقل رسالة التربية الصحية إلى عائلات الطلبة وإلى منازلهم .
3- ما ينقله الأبناء إلى منازلهم وعائلاتهم والمجتمع من حولهم من تربية صحية يتلقونها في مدارسهم .
4- تقدير مبادئ التربية الصحية لأولياء الأمور عند وجودهم أثناء الفحص الطبي الشامل لابنائهم وعند حضورهم مجالس الآباء والمعلمين .
5- توزيع النشرات والكتيبات الصحية على أولياء الأمور عند حضورهم للمدرسة مع استغلال الإذاعة المدرسية لتثقيف الحي .
6- تنظيم محاضرات وندوات وأحاديث حول الموضوعات الصحية والمشاكل الصحية والصحة الشخصية يحضرها أولياء الأمور والمواطنون من المجتمع المحلي .
7- تنظيم دورات دراسات صحية للشعب في موضوعات تهم المواطنين مثل رعاية الطفولة والإسعافات الأولية والصحة الشخصية .
8- عرض الأفلام السينمائية والحفلات التمثيلية و أقامة المعارض في المدرسة ويدعي المواطنون لمشاهدة موضوعات تتعلق بالصحة .
9- اشتراك المدرسين في لجان التثقيف الصحي الموجودة في المستويات المختلفة للحكم المحلي .
10- مراكز الخدمة العامة في المدارس .
ولكي تنجح المدرسة في التربية الصحية للمجتمع لابد من مراعاة النقاط الآتية :
1- كسب ثقة المجتمع بما يراه المواطنون في المدرسين من مهارات وخبرات واهتمام بمشاكل المجتمع ودراية بالأسس الصحية لحل المشاكل .
2- أن تدعم المدرسة صلاتها بالمجتمع من حولها تفتح أبوابها لهم لتكون مركز إشعاع لهم في إطار من العلاقات الاجتماعية الطيبة .
3- تعاون المؤسسات الصحية في المجتمع مع المدرسة لتجميع الجهود في تحقيق التربية الصحية والوصول إلى أهدفها سواء مع لجان التثقيف الصحي أو المؤسسات العلاجية والوقائية .
4- ربط نشاط التثقيف الصحي بميول الناس واحتياجاتهم ورغباتهم .
5- الاستفادة من جميع الفرص والوسائل التعليمية المتاحة .
مع تحياتي ..
د جمال رمضان موسي
[email protected]
لابد أن تنفتح المدرسة على المجتمع من حولها في مجالات كثيرة ليستفيد من الخبرات والإمكانيات الموجودة فيها ، ويمكن للمدرسة أن تسهم في التربية الصحية للمجتمع عن طريق :
1- حضور أولياء الأمور عند الفحص الطبي لأبنائهم يتيح الفرصة للتوجيه إلى طرق علاج الأعراض التي تظهر على أبنائهم وأحاطتهم بالمعلومات الخاصة بالنمو وبالخدمات التي يمكنهم الاستفادة منها .
2- ما يقوم به طبيب المدرسة والزيارات الصحية المنزلية للطلبة من نقل رسالة التربية الصحية إلى عائلات الطلبة وإلى منازلهم .
3- ما ينقله الأبناء إلى منازلهم وعائلاتهم والمجتمع من حولهم من تربية صحية يتلقونها في مدارسهم .
4- تقدير مبادئ التربية الصحية لأولياء الأمور عند وجودهم أثناء الفحص الطبي الشامل لابنائهم وعند حضورهم مجالس الآباء والمعلمين .
5- توزيع النشرات والكتيبات الصحية على أولياء الأمور عند حضورهم للمدرسة مع استغلال الإذاعة المدرسية لتثقيف الحي .
6- تنظيم محاضرات وندوات وأحاديث حول الموضوعات الصحية والمشاكل الصحية والصحة الشخصية يحضرها أولياء الأمور والمواطنون من المجتمع المحلي .
7- تنظيم دورات دراسات صحية للشعب في موضوعات تهم المواطنين مثل رعاية الطفولة والإسعافات الأولية والصحة الشخصية .
8- عرض الأفلام السينمائية والحفلات التمثيلية و أقامة المعارض في المدرسة ويدعي المواطنون لمشاهدة موضوعات تتعلق بالصحة .
9- اشتراك المدرسين في لجان التثقيف الصحي الموجودة في المستويات المختلفة للحكم المحلي .
10- مراكز الخدمة العامة في المدارس .
ولكي تنجح المدرسة في التربية الصحية للمجتمع لابد من مراعاة النقاط الآتية :
1- كسب ثقة المجتمع بما يراه المواطنون في المدرسين من مهارات وخبرات واهتمام بمشاكل المجتمع ودراية بالأسس الصحية لحل المشاكل .
2- أن تدعم المدرسة صلاتها بالمجتمع من حولها تفتح أبوابها لهم لتكون مركز إشعاع لهم في إطار من العلاقات الاجتماعية الطيبة .
3- تعاون المؤسسات الصحية في المجتمع مع المدرسة لتجميع الجهود في تحقيق التربية الصحية والوصول إلى أهدفها سواء مع لجان التثقيف الصحي أو المؤسسات العلاجية والوقائية .
4- ربط نشاط التثقيف الصحي بميول الناس واحتياجاتهم ورغباتهم .
5- الاستفادة من جميع الفرص والوسائل التعليمية المتاحة .
مع تحياتي ..
د جمال رمضان موسي
[email protected]